أحداث إعلامية كثيرة، وقعت على مدار العام الجاري، كان أبرزها عودة بعض الإعلاميين للشاشة الصغيرة، بعد فترة غياب امتدت لعدة سنوات، وذلك بالتزامن مع رحيل عدد آخر عن القنوات، رغم الانتشار الذين حققوه على مدار سنوات، بين الجمهور
غيـــــاب
غياب الإعلامية لميس الحديدي عن برنامجها "هنا العاصمة"، منذ سبتمبر الماضي، حيث قد حصلت على إجازتها السنوية نهاية شهر يونيو الماضي، وكان من المُفترض عودتها مطلع سبتمبر الماضي، وفقًا لتنويه القناة، بعد استعدادها للظهور في ثوبٍ جديد، وبشكل مفاجئ، تقرر تأجيل ظهورها، لأجل غير مسمي، وإسناد البرنامج إلى الإعلامية ريهام إبراهيم
غياب الإعلامية أماني الخياط، بعد توقف برنامجها "بين السطور" الذي كان يُعرض على قناة "أون لايف"، قبل غلقها، وذلك في شهر مايو الماضي، إذ أنها لم تظهر على الشاشة من ذلك الحين، وقد قالت في تصريح سابق لـ"الوطن" عن أسباب إقالتها: "الجهة التي تسأل في ذلك هي إدارة القناة، فمن وجهة نظري أن القناة ستقوم على أساس النشرات الاخبارية بعيدًا عن برامج التوك شو.. واللي فيه الخير يقدمه ربنا وأكيد اللي جاي أفضل
عــــــــودة
نهاية يونيو، عاد توفيق عكاشة للظهور الإعلامي، بعد غياب دام نحو ثلاثة أعوام، وكان ذلك من خلال تقديم حلقتين بشكلٍ حصري، عبر قناة "الحياة"، بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو، كما عاد لـ"ماسبيرو" مجددًا، نهاية شهر أغسطس، لكنه سرعان ما تقدم باستقالته، بعد مرور شهرين فقط، وذلك بسبب انشغاله ببرنامجه الجديد على "الحياة
- استقبل "ماسبيرو" عددًا من مُذيعيه الذين عادوا من بعض القنوات الخاصة، وهم حساني بشير، ومحمد ترك، ونهى توفيق، حيث كانوا ضمن فريق أون لايف